تجسد اللوحة مشهداً طبيعياً هادئاً حيث يمتد درب ترابي ضيق بين المساحات الخضراء والأزهار الصفراء الزاهية محاذياَ لبحيرة زرقاء هادئة تعكس الألوان المتناغمة بين الازرق والاخضر والاصفر إحساساً بالحيوية والسلام الداخلي. الخطوط الناعمه والتدرجات اللونية تضيفان عمقاً وحركة إلى المشهد مما يجعل المشاهد يشعر وكأنه يسير في هذا الطريق مستمتعاً بنسيم الطبيعة العليل وجمالها البري الهادئ.