تجسد اللوحة هدوء الحياة الريفية بجمالها البسيط حيث يظهر منزل صغير بسقف قرميدي تحيط به الطبيعة الخلابة. تمتد حديقة مليئة بالأزهار البرية والأعشاب الخضراء بينما يتعرج مسار ترابي يقود الى باب المنزل مما يضفي شعوراَ بالسكينة. في الخلفية تظلل الأشجار الوارفة في المكان وتعكس السماء الزرقاء مع الغيوم البيضاء لمحة من الصفاء والراحة مما يجعل المشاهد يشعر وكأنه في ملاذ هادئ بعيدا عن ضوضاء المدينة