الرقم التعريفي: 10316
في الظلام تُقرع، كؤوس أم مطارق؟ تحتفل قبل الحكم، أم تحيكه خلسة؟ خلفك، لو سمحت، لمحت ظل خلاصي، لا تنددن بمطلبي، ما استدعى جُرسة. جلستي وما بدايتها إلا إغماض عيني وللصوت حجب وللسان خُرسة. لكن النور إن من الداخل أتى ما منع إزهاره ظل ولا ألف جلسة.
واتساب
إنستجرام
تويتر
فيسبوك
او انسخ الرابط